إستبعد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب جوزف اسحق، أي تغيير من “الأكثرية المرتبطة بالمحور الإيراني”.
وفي حديث لـ “الأنباء الإلكترونية”، قال اسحق: “لن يستطيع أي شخص سواء كان مكلفًا تشكيل الحكومة أو رئيس حكومة أن يفعل شيئاً”، واصفاً الوضع “بالسيئ جدًا والأسوأ في تاريخ الجمهورية اللبنانية”.
وأمل أن “يمنّ الله على لبنان بحكومة إختصاصيين تشرف على الإنتخابات النيابية المبكرة أو في موعدها، لأن لا أمل بالتغيير إلا من خلالها. ودون ذلك لا شيء سيتغير طالما أن السلاح في خدمة الفساد”.
وأضاف اسحق: “لا أمل بهذه السلطة فقد جربناها في حكومات وحدة وطنية عدة فماذا كانت النتيجة؟”. |